• (300) ألف في شوارع إسرائيل
– كل من ظن أن الإسرائيليين سيملّون من الهتاف ضد غلاء المعيشة- جاءه الجواب مساء أمس على شكل " أم كل المظاهرات" بطابعها الاجتماعي: استناداً إلى تقديرات الشُرطة تظاهر ربع مليون شخص في تل أبيب وخمسون ألفاً آخرين في أنحاء البلاد
– مكتب نتنياهو: في تل أبيب تظاهر (150) ألفاً فقط
• كشف صحفي: الوزير ايلي يشاي يقترح قانوناً يحدد مبلغ أجر الشّقة
• نحن والاعتمادات الأمريكية
– في أعقاب خفض تصنيف الاعتماد الأمريكي: تحّز وتأهب في بورصة تل أبيب.
• فريق حلّ الأزمة- رئيس الحكومة يعلن اليوم عن تشكيل " فريق روتشيلد" المكون من عشرين وزيراً وخبيراً يبلورون خلال شهر توصيات لاحداث تغييرات عميقة في مجالات غلاء المعيشة والسكن والضرائب والتنافس والتركّز في الاقتصاد
• وفجأة ينهض الشعب- كانت هذه صورة لانتظار قادة الاحتجاجات، وهم على المنصة، أمام مئات الالاف، وإلى جانبهم الفنان " الأكثر إسرائيلية"، شلومو آرتسي
– كذلك شارك في الغناء ريتا ويهوديت رافيتس وموشي بن آري وفرقة " اينتكس"، ووجهوا رسائل واضحة: الاحتجاجات تخص الجميع
• الفرصة الأخيرة- اليوم تنظر المحكمة العليا في الاستئناف الذي قدمه رئيس الدولة السابق، كتساف
هآرتس
• ( 300) ألف متظاهر إسرائيلي هتفوا: " الحكومة منعزلة عن الشعب"!
– والآن لم تعد المقارنة مع ثورة القاهرة ضرباً من ضروب المبالغة أو التمنيات، الآن الأمر حقاً مشابه، لكن بلا عنف طبعاً، النظام الذي سيظل لا مبالياً حيال هذه التجمعات الحاشدة سيكون نظاماً بليداً ومنغلقاً، نهايته الحتمية: السقوط
• لأول مرة انخفض تصنيف الاعتمادات الأمريكية، ومخاوف في إسرائيل من هبوطات حادة في البورصة