أهم ما جاء في الصحف اليوم الثلاثاء

مراسل حيفا نت | 19/07/2011

يديعوت أحرونوت

• خيام الاعتصام تعمّ البلاد
– اليوم وغداً من المنتظر نصب خيام في حيفا وكريات شمونة أيضاً وسيعاد نصب الخيام في القدس
– ردّ نتنياهو على موجة الاحتجاج: " انتظروا المفاجآت"!

• سفيرنا في هوليوود- المنتج الهولوويدي الذي تحول إلى عميل لدعم المشروع النووي الإسرائيلي

• والد ثاكل أثار ضجة في مراسيم ذكرى الحرب الثانية على لبنان، وصاح مخاطباً دان حالوتس:" أين كنتَ حين فقدنا أبناءنا"!

• عاموس عوز يناصر أرييه درعي- رجال فكر ورجال سياسة من اليسار: اسمحوا لدرعي بالترشيح للكنيست!

• أوباما يجنح إلى الصلح- الادارة الأمريكية لتركيا: تصالحوا مع إسرائيل!

• صحيفة " كورييرا دي لا سيرا": حزب الله حاول اغتيال القنصل الإسرائيلي في تركيا

• " تناسخ الأرواح"- المحكمة ستبث في ما اذا كانت ستستمع إلى شهادة طفل حول ما جرى في " تجلّياته الأول"
– ذوو مروان القاسم، وهو جندي درزي قُتل في ملابسات مثيرة للجدل، مقتنعون بأن روحه انتقلت الى جسد الطفل "ع" ابن السابعة

• الجهاز الصحي غارق في الاجراءات النقابية، والعمل في القدس كالمعتاد

• الشبهة: الوالدة قتلت وليدها ورمته في الزبالة

هآرتس

• مراقب الدولة يعدّ تقريراً حاداً حول إغلاق ملفات " لغياب الشأن العام"

• تقرير في ايطاليا: حزب الله حاول اغتيال القنصل الإسرائيلي في تركيا

• سفينة " الكرامة" جاهزة للانطلاق من مصر الى غزة

• احتجاجات المسكن: مدن خيام في رمات غان وسديروت وبئر السبع ايضاً

• " اسرائيل بيتنا" تضغط على أعضاء كنيست من الليكود للتصويت لصالح ( افتراح قتنون) لجان التحقيق

• موت الصحفي الذي اتهم محرر " نيوز اوف ذا وورلد" بأنه شجع على عمليات التنصّت

• اسرائيل ستضاعف عدد التأشيرات للفلسطينيين الراغبين بالنزهة في أراضيها

• احتجاج ضد " حالتوس" خلال مراسيم ذكرى حرب لبنان الثانية

• الجيش الاسرائيلي يفحص سبب قيام جنود باطلاق قنابل مضيئة خلال مظاهرة، خلافاً للتعليمات

• المحكمة العليا صادقت على طلب مصطفى ديراني بتقديم دعوى تعويض من دولة اسرائيل

• في أعقاب زيارة الدبلوماسيين الليبيين: وزارة الخارجية شدّدت تعليماتها لممثلياتها بشأن تأشيرات مواطني الدول العربية

• لاجئون في ايلات: البلدية ترسل أبناءنا الى مدرسة منفصلة في ظروف متدنية

• عشر سنوات من الصراع، وخط الكهرباء لم يتحرك من " الحيّ السرطاني"

• منح جائزة برنشطاين لسيد قشوع وعومري هرتسوغ
 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *