الهدية قديمة قدم البشرية نفسها فقد ذكر في القرآن والتوراة أن النبي سليمان عليه السلام عندما أرسلت له بلقيس ملكة سبأ هدية لتكون بداية تحاورهما ردها سيدنا سليمان وقال " انتم بهديتكم تفرحون" . فنستطيع أن نعلم من هذه العبارات أن الهدية قد عرفت منذ فترة طويلة من الزمن ولا تزال موضع التبادل بين الناس إلى يومنا هذا . والجدير بالذكر أنها ذات موقع اجتماعي واقتصادي كبير نظراً لما تقوم به من توثيق للعلاقات الاجتماعية وتكثيف التفاعل بين البشر .
المناسبات التي تقدم فيها الهدايا : الإنسان بطبيعته اجتماعي، كثير الاتصال بمن حوله ، وتتولد لديه علاقات وروابط تجمع بينه وبين الناس في المناسبات المختلفة ، ولكل مجتمع من المجتمعات مجموعة من العادات والتقاليد المختلفة التي تميزهم عن غيرهم . ومن ضمن هذه العادات عادة تبادل الهدايا في المناسبات المختلفة ومن هذه الهدايا: هدايا الخطوبة ، هدايا الزواج، هدايا المباركة، هدايا الولادة، هدايا السفر، هدايا الأعياد والمزيد.
ونحن دائماً نفرح عند تقبلنا الهدية بالذات سواء كانت خاصة أو شيء نرغبه ودائما نضع هذه الهدايا في مكان بارز لكي يراه الجميع ودائماً نذكر ونتذكر الشخص الذي قدمه لنا.
لذلك علينا دائماً الأخذ بالحسبان عند شراء الهدية أن تكون هدية يتذكرونها!
اليكم هدايا يتذكرونها من oda هدايا وفنون – حيفا
- صحن أنيق للتقديم من الزجاج وبتصميم حديث بالأمكان وضع الكعك، الشوكولاطة، الفواكه… كل ما ترغبون
- طقم كلاسيكي من البورسيلان عليه رسم الورد باللون الذهبي يحتوي على المملحة، والفلفلية وابريقين صغيربن للزيت والخل
- فازا رائعة التصميم تدمج بين المعدن والفخار أن وضعتم بها باقة ورد بيضاء ستنور البيت
- صينية للتقديم مطرزة بتطريز ونقشات من تراثنا العريق، بالأمكان وضع الكعك، الفواكه، المكسرات ستحول مائدة الطعام لأنيقة وغير عادية
- صحن مع كؤوس بتصميم لعبة طاولة بالإمكان تقديم الشراب بالكؤوس وبنفس الوقت الللعب مع العائلة
- ستار ذهبي (رانير) سيزين أي طاولة في المنزل بتصميم سوري رائع