لعل الجواب هو نعم وذلك بعد تفجرّ قنبلة شيرلي المر على الهواء حين اعلن عن موعد مقابلة مع الرئيس السابق اميل لحود وبدء بث النشرات الاعلانية لها وهو ما أثار ثائرة فرح التي طالبت بوقف الاعلانات ووقف المقابلة برمتها لأن ذلك يتناقض مع العقد الموقع بينها وبين محطة “أو تي في” والذي ينص على حصرية اجراء المقابلات الحوارية وخصوصاً السياسية بماغي فرح دون غيرها
هكذا، وبفضل هذا البند انتزعت فرح حقّها وتمكنّت من ايقاف الاعلانات المروجة لموعد الحلقة وتم الاتصال برئيس الجمهورية السابق اميل لحود وابلاغه بذلك




