ساهم مستشفى رمبام بحملة التوعية لسرطان الثدي أسوة بالعالم الذي يقوم في مثل هذا الشهر من كل عام بحملة التوعية، وتأتي هذه الحملة في رمبام تحت عنوان "الوردي أولا" وتم في نطاقها الاستماع إلى محاضرات وفعاليات متنوعة، والاستماع إلى شهادات نسائية لنسوة أصبن بسرطان الثدي وشفين منه. وبادر إلى هذه الفعاليات قسم صحة الثدي في المستشفى. وتبين من المعطيات التي وردت في هذه الحملة أن عددا أكبر من النساء يقبلن على إجراء الفحوص الطبية والكشف المبكر عن هذا النوع من السرطان، وهكذا تم الكشف عن حالات عديدة من الإصابات. كما تبين أن عددا من الرجال يخضعون لعلاج سرطان الثدي، المعتقد الذي كان سائدا بأن الإصابة بسرطان الثدي محصورة لدى النساء، وتبين أن الرجال معرضون للإصابة بهذا المرض.

[foldergallery folder="wp-content/uploads/articles/158063358320142810104854"]