_{صورة توضيحية}  

«أصبحت أوكار المخدّرات في حيفا منتشرةً في العديد من الأماكن العامّة، الّتي استولى عليها المدمنون» – هذا ما قاله المرشد السياحيّ نسيم ليڤي. 

وأشار ليڤي إلى أنّ هذه الأماكن مثل حديقة الصبّار تحت جسر الحليصة، حديقة بنيامين في الـ«هدار»، وادي روشميا، شاطئ «شيمن»، «بات چاليم»، شارع «هشومير» وحتّى جادّة الكرمل («بن غوريون»)، أصبحت تُعرف بأنّها أوكار للمخدّرات! وأضاف إنّه يصادف أثناء إرشاده لمجموعات المتنزّهين في المدينة، هؤلاء المدمنين الّذين يتجمهرون في تلك الأماكن، وهذا ما يبعث على الخجل والإحراج. ورفضت الشّرطة التّعقيب على أقوال هذا   المرشد السياحيّ.