مشروع التثقيف الصحي والتربية البدنية في مدرسة الكرمليت

مراسل حيفا نت | 16/11/2011

 
 
تعزيزّا للصحة، قامت مدرسة الكرمليت بتعميق منهجيِّة " التثقيف الصحي والتربية البدنية "، وذلك من خلال برنامج دام أسبوعا كاملا،  عَمَدَ  إلى تفعيل الطلاب في مشاريع عديدة تصبُّ  في هدفٍ واحدٍ هو " المحافظة على الصحة " لانها  نعمة  سماوية  ونحن  مسؤولين  عنها.
وقد تضمَّن البرنامج: محاضرات عن التغذية السليمة من قبل شركة " نتالي"، محاضرات من قبل جمعية حملة "اطرق الباب" ، محطات رياضية، ورشات عمل، مسابقات صفيَّة، فعاليات رياضية بإشراف وتنفيذ كشافة الكرمل، إضافة الى " مجسمات الهرم الغذائي" التي أعدّها الطلاب، عوارض محوسبة، شعارات وغيرها…

وتم اختتام الاسبوع بيوم " قمّة "، فيه قام كلّ صفّ بتحضير وجبة فطور صحية بمرافقة مربيّات الصفوف. 

 اخيرّا، نثمَّن عاليًا ونقدَّر كلّ مَن ساهم في إنجاح ذلك الاسبوع من: مديرة المدرسة الابتدائية الاخت مريانا شاعر، مركزة التربية الاجتماعية المربية هند خوري، طاقم معلمي التربية البدنية: المربية خولة عباسي، المربية وفاء عيسى والمربي سيمون بانويان، مربيات الصفوف، طاقم المعلمين والمعلمات، طلاب الثانوية وكشافة الكرمل وعلى رأسها المسؤول  الأخ  شحادة  يعقوب.

  كما ونقدَّم أجمل باقة شكر لأهالي طلابنا الأحباء،  وبشكل خاص للذين قَدِموا إلى المدرسة ليلقوا على مسامع التلاميذ محاضرات ويقوموا بفعاليات متعددة متعلقة بموضوع الصحة وهم:
الممرضة لبنى صفوري والدة الطالبة نيكول صفوري من الصف الاول قامت بمحاضرة عن التغذية السليمة، نشكرها ونشكر معها " كلاليت " و " مؤحيدت" على الهدايا التي قدَّموها للطلاب.

الممرضة نظيرة ابو شقارة والدة الطالبين فكتور وصافي ابو شقارة من الصف الاول، قامت بمحاضرة وفعالية عن كيفية واهمية الاعتناء بنظافة الجسم والاسنان. نشكرها على ما قدمت للطلاب من " جل مُطهِّر"  و"ورق رطب ".

 الطبيبة روزان سخنيني والدة الطالب الياس سخنيني من الصف الاولى نشكرها على المحاضرة عن اعضاء الجسم الداخلية وعلى الفعالية  التي من خلالها  بنى الطلاب مجسمات "  عن الاعضاء  الداخلية  لجسم الانسان". 

الممرضة والمفتشة في وزارة الصحة إخلاص سلامة والدة الطالب رازي سلامة، قامت بمحاضرة وفعالية عن موضوع الاعتناء  بالصحة  وبالاسنان. نشكرها جزيل الشكر
الطبيبة منى الياس والدة الطالب وسيم الياس من الصف الرابع التي قدمت محاضرة عن مُسَكِّن الآلام " الاكامول "، نشكرها جزيل الشكر.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *